حينما أمسكتُ بصاحبي القلم لأول مرة ...
رسمتُ به دائرتين كبيرتين ... تليتهما بخطين اُفقيين ... وآخرين رأسيين ... لأخط بها اولى كلماتي (ماما) .
امي الحبيبة ... كنتُ ومازلتُ وسأبقى ... أحتاج لحبكِ ... أحتاج لحنانكِ ... أحتاج لهمساتكِ ... أحتاج لكلماتكِ ... أحتاج لرضاكِ .
أتبع كل خطواتكِ ... أحيا على صوت نبضاتكِ ...
أحتاج إلى.... إلى.... إليكِ امي الغالية .
عجز قلمي عن أن يخط أسطراً لكِ ...
فاكتفى بأن يكتب أقل كلمة يملكها قلبي لكِ ...
امي ... اني ( اُحبك ) .
رسمتُ به دائرتين كبيرتين ... تليتهما بخطين اُفقيين ... وآخرين رأسيين ... لأخط بها اولى كلماتي (ماما) .
امي الحبيبة ... كنتُ ومازلتُ وسأبقى ... أحتاج لحبكِ ... أحتاج لحنانكِ ... أحتاج لهمساتكِ ... أحتاج لكلماتكِ ... أحتاج لرضاكِ .
أتبع كل خطواتكِ ... أحيا على صوت نبضاتكِ ...
أحتاج إلى.... إلى.... إليكِ امي الغالية .
عجز قلمي عن أن يخط أسطراً لكِ ...
فاكتفى بأن يكتب أقل كلمة يملكها قلبي لكِ ...
امي ... اني ( اُحبك ) .
2003
هناك تعليقان (2):
حفظ الله لكِ امك ياأميرة وأدامها المولى لتعطر لكِ ايامك بكل ماتملكه من حب ، صفاء ، وطيبة قلب
أحبها كما تحبينها فهي أمي أيضاً ..
( أحبكِ أمي الحبيبة )
أكرم الله أمك، و أكرمك الله أما...
كتبت مرة لأمي مسافرا:
فيا أطهر حب و أم بعد رحيلي لا تبكني
فبفراقك -آه- أنا لا أنت الذي خسرا
أحمد محمد
إرسال تعليق